عندما جاءَ المقترِض إلى الرجل الذي كان قد أسلفه، لم يُبَين له سبب تأخره في المجيء، بل جاء ليتأكد من وصول المال إليه، يلجأ الإنسان في كثير من الأحيان إلى الاقتراض من غيره وذلك لقضاء إحدى حوائجه وقد حثنا الإسلام على تفريج الكربات ومساعدة الغير كما ووضع أحكام معينة يجدر الالتزام بها في معاملة الاقتراض وفي هذه المقالة سوف نتطرق للاجابة على سؤالكم المطروح وهو عندما جاءَ المقترِض إلى الرجل الذي كان قد أسلفه، لم يُبَين له سبب تأخره في المجيء، بل جاء ليتأكد من وصول المال إليه.
عندما جاءَ المقترِض إلى الرجل الذي كان قد أسلفه، لم يُبَين له سبب تأخره في المجيء، بل جاء ليتأكد من وصول المال إليه.
الإجابة الصحيحة: العبارة صواب
حيث وردت هذه الفقرة في كتاب اللغة العربية وتحديدا في الدرس الذي يحمل عنوان “المقترض الأمين” والذي يتضمن في اهدافه غرس القيم الحميدة في نفوس الطلاب ومنها صفة الامانة والتي تعبر عن حفظ حق الغير وماله والالتزام بأدائه من دون التعدي أو الانتهاك بالقوة للاستيلاء عليه وحرمان صاحبه منه.
وفي الختام نكون استعرضنا إجابة سؤال عندما جاءَ المقترِض إلى الرجل الذي كان قد أسلفه، لم يُبَين له سبب تأخره في المجيء، بل جاء ليتأكد من وصول المال إليه، راجين لكم الافادة.