المذكر المجازي يعامل في اللفظ معاملة الذكر من الناس أو الحيوان.، تتنوع الألفاظ داخل اللغة العربية وفقآ للحركات التي تلحق بالكلمات والتي من شأنها إعطاء القيمة اللغوية للكلمة وبيان معناها ولفظها وذلك يدلل على أهمية المجاز اللغوي واللفظ المجازي للكلمة فاللغة العربية تحوي الكثير من الكلمات والقواعد النحوية التي تنظم لغة المتحدث بها وتجعل الجمل متناسقة ومنضبطة وهنا سنجيب عن سؤال نحوي بامتياز وهو: المذكر المجازي يعامل في اللفظ معاملة الذكر من الناس أو الحيوان.

المذكر المجازي يعامل في اللفظ معاملة الذكر من الناس أو الحيوان.

تعلمنا سابقآ أن من أقسام الأسماء منها مذكر ومؤنث وهنا لكل قسم منه تفصيل: فالمذكر مثال عليه الحمار والقمر والكوكب وهنالك مذكر حقيقي، وهو يعني كل ما هو مذكر على الحقيقة من حيوان وإنسان كالرجل والكلب وكذلك المؤنث مثال المرأة والشجرة فهو نوعان:  مؤنث لفظي، فهو بلفظه مؤنث مثال فاطمة، ضحى،  سلوى..، ومؤنث حقيقي، وهو يدل على شيء حسي مثال ذلك إمراة، ناقة، وهنالك أيضا مجازي مؤنث وهو يعامل معاملة المؤنث في اللفظ مثال ذلك: الشمس الغرفة.

المذكر المجازي هو المذكر الذي ليس له مؤنث مثال ذلك: كتاب، حاسوب، باب، شباك، عامود…  إلخ.

الإجابة هي:

  • المذكر المجازي هو متخصص بالمذكر وليس المؤنث.

في نهاية مقال المذكر المجازي يعامل في اللفظ معاملة الذكر من الناس أو الحيوان.، وتعرفنا على بعض قواعد النحو للمزيد من الأسئلة المشابهة زور موقعنا الميدان