نتائج الفتنة التي حدثت في عهد الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه، حدثت فتنة مقتل سيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه او مايتم تداولها باسم أول فتنة في العام 35هـ وفي هذ الفترة في العام والتي كانت عبارة عن مجموعة من الارتبكات، والفتن التي كانت في عهد سيدنا عثمان رضي الله عنه والتي انتهت بقتله رضي الله عنه، حيث استمرت هذا الفتنة والحروب حتى فترة خلافة سيدنا علي رضي الله عنه واستمرت فترة النزاعات والحروب ومن خلال هذا المقال سنجيب عن سؤال من نتائج الفتنة التي حدثت في عهد الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه

وللإجابة عن سؤال من نتائج الفتنة التي حدثت في عهد الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه.

كانت الفتنة التي وجدت في عهد خلافة سيدنا عثمان رضي الله عنه كان له أثر كبيرفي تغير المسار التاريخي للبدء الفتوحات في الاسلام ، حتى انشغل المسلمون في بعضهم البعض ونسوا امر الفتوحات الإسلامية، ما اثر ذلك بشكل مبالغ فيه على الدولة الإسلامية، وكان هذا الحادث بداية للنزاعات المذهبية الإسلامية، والكثير من الأسباب التي كان لها اثر في التاريخ الإسلامي وفي تاريخ الصحابة رضي الله عليهم وارضاهم .

والإجابة عن سؤال من نتائج الفتنة التي حدثت في عهد الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه.

الإجابة الصحيحة هي:

مقتل الخليفة للمسلمين وهو سيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه.ابتدأت الفتنة والنزاع والحروب والنزاع المقصود فيه هه النزاع المذهبي الإسلامي.تحقق أمر النبوءة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم التي تم التنبؤ بوقوع فتنة بين المسلمين،وكانت هذه الفتنة السبب في تشتت المسلمون وظهور بعض الجماعات او الخوارج عن اهل السنة والجماعة،وانشغل المسلمين عن الفتوحات الإسلامية بالنزاعات التي كانت في الداخل بين المسلمين.