المدرسة التأثيرية اعتمدت على دراسة الضوء و انعكاساته و الألوان صافية نقيةو واضحة على الأشياء.ظهرت في الثلث الأخير من القرن التاسع عشر المدرسة التأثيرية في فرنسا، وقد طغت على الساحة الفنية واحدث ثورة في عالم الفن التشكيلي، ويذكر أنه لم تنشأ قبلها مدرسة تختص بالفنون فكانت بدايات القفزة الفنية وورد انه تعود تسميتها بالتاثيرية لوصف بعض النقاد لمسات وحركات فرشاة الرسم للوحة والتحليل الضوئي للألوان فلم تكتفي بذلك بل وصل تأثيرها للألوان والتحكم بها والابداع في صنع الجديد وسنوضح لكم ذلك في المدرسة التأثيرية اعتمدت على دراسة الضوء و انعكاساته و الألوان صافية نقيةو واضحة على الأشياء.
المدرسة التأثيرية اعتمدت على دراسة الضوء و انعكاساته و الألوان صافية نقيةو واضحة على الأشياء.
يؤثر العلم على كافة المجالات وكيف لا! فهو الاساس لكل مجال من مجالات الحياة، وكان قادى على التحكم في مصمموا المدرسة التأثيرية، وذلك من خلال اثبات ان إدراك العين للأشياء في غاية الخطورة وذلك بانه يستطيع تدمير من يحفظه الدماغ ويتداركه، حيث ان الفنانون يحاولون رسم اللوحات الفنية مطابقة للواقع، ويلجأ بعضهم لرسم لوحات غير واقعية او مشابه للواقع ولكن بنظرة فنية ثاقبة نظرآ لتفكيره، واستخدامه الالوان الصافية المشابه لتلك الواقعة ليصل الاحساس للمشاهد، وهذا يؤكد العبارة التالية المدرسة التأثيرية اعتمدت على دراسة الضوء و انعكاساته و الألوان صافية نقيةو واضحة على الأشياء.